في هاتين القصتين، يرسم زفايغ بلغة الفن أثر الحرب حتى في من لم يشارك فيها، من خلال شخصيتين فريتين كلتاهما حبيسة عالم خاص بها وحدها.
تليها "المجموعة الخفية", حيث تتجلى براعة زفايغ في تصوير العوالم النفسية المعقدة.
Are you sure you want to delete this?