في هاتين القصتين، يرسم زفايغ بلغة الفن أثر الحرب حتى في من لم يشارك فيها، من خلال شخصيتين فريتين كلتاهما حبيسة عالم خاص بها وحدها.
تليها "المجموعة الخفية", حيث تتجلى براعة زفايغ في تصوير العوالم النفسية المعقدة.
Seeking inspiration! This space is dreaming up something amazing. 💭.